ثروات أغنياء إفريقيا
زيادة دخل الأغنياء المميزون في القارة الأفريقية، بحلول حلول عام2030م وفقا للبينات الأولية التي تشير لذلك التميز والتفوق والتقدم الرأسمالي غير الحكومي لبعض شخصيات القارة الأفريقية ناجم عن توفر الكثير من المعينات التي تحتويها القارة السمراء الغنية بالمواد الطبيعية المتعددة والوفيرة، والتي شكل المناخ الاقتصادي الجيد فيها كقوة وعامل حزب أساسي، يضاف إليها الجودة العالية القيمة لتلك الموارد، والتي جعلت أن تكون القارة حُبلي بالكثير في مجال الاستثمار والمال على الصعيد المحلي والإقليمي والعالمي.
مجالات التعدين المتعددة سوف تشكل العائد المادي الأكبر بالإضافة إلى الخدمات المالية والتصنيع والإنتاج والتصدير والمعاملات التجارية والسياحة الطبيعية ، وخدمات التكنولوجيا الرقمية المعلوماتية التي تتميز بها دولة المغرب العربي تعتبر جميعها ذات المجالات المضمونة،، والتي سوف تتحرك من خلالها رؤوس أموال ضخمة، لأن كثيرا من الدول الأفريقية بها مجالات واسعة في المعاملات التجارية والشركات المملوكة لدى الكثير من أغنياء ومستثمري القارة، جعلت أن تكون القارة شبه مكتفية نحو الكثير من المتطلبات الخاصة والعامة على المستوى الإقليمي والعالمي.
الدول التي تشير إليها البيانات، والبعض الآخر منها الذي لم تذكر، جميعها
يمتاز بجودة المنتج من الموارد الطبيعية من جانب وبعض مميزات التسهيلات الاستثمارية المشجعة من جانب آخر، وذلك من أجل تحقيق العائد وجلب المنفعة لتلك الدول.
عموما هنالك توقعات وقراءات تشير إلى جود وزيادة نسبة المواد في هذه الدول والتي سوف تنعكس إيجابيا نحو أثرياء القارة والمستثمرين، ليتحقق من خلالها تلك الزيادة ما بين ٦٠ أو ٦٥ في المائة من الثروات غير الحكومية.